اليوم العالمي لارتفاع ضغط الدم 17 مايو

(نبضات القلب الصحي تعني ضغط دم سليم)

مقدمة:
ينتج ضغط الدم بسبب الضغط على جدران الشرايين؛ ما يعمل على دفع الدم عبر جهاز الدورة الدموية إلى كافة أنحاء الجسم، وقد يزيد معدل ضغط الدم على المعدل الطبيعي مسببًا ارتفاع ضغط الدم، ومرض ارتفاع ضغط الدم الشرياني لا يفرق بين فئات المجتمع؛ بل يصيب المرأة والرجل، والشاب والمسن، ويصيب جميع الأجناس، وتختلف نسبة الإصابة بالمرض باختلاف المجتمعات.
يفعَّل اليوم العالمي لارتفاع ضغط الدم في 17 مايو من كل عام تحت شعار (نبضات القلب الصحي تعني ضغط دم سليم)، وذلك بغرض رفع الوعي الصحي لدى أفراد المجتمع حول سبل الوقاية المتاحة من المرض وكيفية التحكم فيه، والسعي إلى الكشف عن عدد الحالات المصابة بارتفاع ضغط الدم ومراقبتها.
عالميًّا:
تشير التقديرات العالمية إلى وجود 9.4 مليون شخص يموتون سنويًّا بسبب ارتفاع ضغط الدم، و1.5 بليون شخص سنويًّا يعانون ارتفاع ضغط الدم.
محليًّا:
حسب دراسة المسح الوطني التي قامت بها وزارة الصحة على عينة عشوائية ممثلة للمجتمع السعودي في الفئة العمرية (15- 64) سنة، كانت نسبة ارتفاع ضغط الدم 21.1% (ذكور 24.1% - إناث 18.3%).
التاريخ المعتمد:

عالميًّا: 17 مايو 2013م.
محليًّا: 7 رجب 1434هـ.

موضوع اليوم العالمي لارتفاع ضغط الدم 2013م:
(نبضات القلب الصحي تعني ضغط دم سليم)
الفئة المستهدفة:

المصابون بمرض ارتفاع ضغط الدم.
أسر المصابين.
العاملون في المجال الصحي من الأطباء، الممرضين، الصيادلة، المثقفين الصحيين.
العاملون في المجال التعليمي كالمدرسين والمشرفين الاجتماعيين وغيرهم.
صانعو القرارات الصحية.
الجمعيات والمنظمات الصحية.
المجتمع عامة.

الرسائل الصحية:

تعزيز الوعي الصحي لدى أفراد المجتمع حول سبل الوقاية من الإصابة بارتفاع ضغط الدم .
أهمية قياس ضغط الدم باستمرار لأفراد المجتمع.
ضرورة السعي لانتهاج سلوكيات الحياة الصحية ودورها في المحافظة على ضغط دم سليم.

 طباعة  البريد الإلكتروني

اليوم العالمي للثلاسيميا 8 مايو

(حق الرعاية الصحية الجيدة لكافة مرضى الثلاسيميا الكبرى وغيرها)

مقدمة:
مرض الثلاسيميا هو اضطراب وراثي يحدث في خلايا الدم، ويوصف بانخفاض مستوى الهيموجلوبين وانخفاض عدد كريات الدم الحمراء عن المعدل الطبيعي، والهيموغلوبين هي مادة في خلايا الدم الحمراء تحمل الأكسجين؛ لذلك انخفاض الهيموغلوبين يسبب فقر الدم.

تعتمد علامات وأعراض الثلاسيميا على نوع وشدة المرض، فبعض الأطفال تظهر علامات وأعراض المرض منذ الولادة، في حين أن البعض الآخر تظهر الأعراض خلال العامين الأولين من عمر الطفل، وقد لا تظهر لدى الأطفال المصابين باضطرابات في جين واحد من الهيموجلوبين.
يفعل اليوم العالمي للثلاسيميا في الثامن من مايو لعام 2013 م تحت شعار (حق الرعاية الصحية الجيدة لكافة مرضى الثلاسيميا الكبرى وغيرها)، والذي نسعى من خلاله إلى ترسيخ حق المرضى في العلاج والوصول إلى الخدمات الطبية، وتنظم وزارة الصحة حملة تثقيفية لزيادة الوعي الصحي حول هذا المرض للمصابين وأسرهم والمجتمع عامة بكيفية التعايش مع هذا المرض والوقاية منه، وتلزم وزارة الصحة المقبلين على الزواج بإجراء فحص ما قبل الزواج لحماية الأجيال القادمة من انتقال العديد من الأمراض الوراثية ومنها مرض الثلاسيميا.
إحصائيات محلية:
حسب الإحصائيات الخاصة ببرنامج الزواج الصحي لمرض الثلاسيميا منذ عام 1425هـ ، في وزارة الصحة
كانت النتائج كالتالي:
إجمالي عدد المفحوصين نسبة الحاملين للثلاسيميا​ نسبة المصابين بالثلاسيميا​
أكثر من 2.5 مليون شخص 1.5 % 0.04 %
التاريخ المعتمد:

عالميًّا: 8 مايو 2013م.
محليًّا: 28 جمادى الآخرة 1434هـ.

موضوع اليوم العالمي:
(حق الرعاية الصحية الجيدة لكافة مرضى الثلاسيميا الكبرى وغيرها)
الفئة المستهدفة:

الأطفال والبالغون المصابون بمرض الثلاسيميا.
أسر المصابين.
العاملون في المجال الصحي من الأطباء، الممرضين، الصيادلة، المثقفين الصحيين.
العاملون في المجال التعليمي كالمدرسين والمشرفين الاجتماعيين وغيرهم.
صانعو القرارات الصحية.
الجمعيات والمنظمات الصحية.
عامة المجتمع.

الرسائل الصحية الرئيسة:

رفع وتعزيز الوعي الصحي حول مرض الثلاسيميا وسبل الوقاية والرعاية الطبية المتاحة في المنطقة.
تعزيز ودعم الدراسات والبحوث الطبية في مجال الرعاية والوقاية من مرض الثلاسيميا.
نشر المعلومات والخبرات والبرامج الناجحة حول مرض الثلاسيميا بين دول العالم.
مساعدة المريض على دعم حقه في الوصول إلى الرعاية الطبية المتوافرة.

 طباعة  البريد الإلكتروني

اليوم العالمي للربو 7 مايو

(يمكنك التحكُم بالربو)

مقدمة
الربو مرض مزمن يتسم بحدوث نوبات متكررة تراوح بين عُسر التنفس والصفير، فأثناء نوبة الربو تتورّم البطانة الداخلية للشعب الهوائية؛ ما يؤدي إلى تضييق المسالك التنفسية، ويحدّ من تدفق الهواء داخل الرئتين وخارجها. وهي تختلف في شدتها وتواترها من شخص إلى آخر. كما أنه يصيب كلا الجنسين وجميع الأعمار؛ لكنه أكثر شيوعًا بين الأطفال.

جدير بالذكر أن الربو ليس مرضًا معديًا، وقد تظهر أعراضه مرات عدة في اليوم أو في الأسبوع لدى الأفراد المصابين به، وتصبح أسوأ لدى البعض أثناء مزاولة النشاط البدني أو في الليل. وكثيرًا ما تسبب أعراض الربو المتكررة الأرق والإرهاق أثناء النهار وانخفاض مستويات النشاط والتغيب عن المدرسة والعمل. ويوجد حاليًّا 300 مليون مريض بالربو في العالم. كما تشير الدراسات المحلية إلى أن معدل انتشار الربو في المملكة 15-25% حسب المناطق.

يفعّل اليوم العالمي للربو في السابع من مايو من كل عام تحت شعار (يمكنك التحكُم بالربو) لغرض تحسين وزيادة الوعي لدى المصابين بهذا المرض والأشخاص المحيطين بهم والمجتمع عامة بكيفية الوقاية والعلاج منه.

التاريخ المعتمد:
عالميًّا: 7 مايو 2013م.
محليًّا: 27 جمادي الآخرة 1434هـ.
موضوع اليوم العالمي للربو 2013م:
(يمكنك التحكُم بالربو)

العلاج الصحيح للربو، والوقاية من المهيّجات، تجنبك مضاعفات الأزمات.

الفئة المستهدفة:

الأطفال والبالغون المصابون بمرض الربو.
أسر المصابين بالربو.
العاملون في المجال الصحي من الأطباء، الممرضين، الصيادلة، المثقفين الصحيين.
العاملون في المجال التعليمي كالمدرسين والمشرفين الاجتماعيين وغيرهم.
صانعو القرارات الصحية.
الجمعيات والمنظمات الصحية.
عامة المجتمع.

الرسائل الصحية الرئيسة لليوم العالمي للربو 2013م :

تعزيز الوعي الصحي لدى أفراد المجتمع حول أهم مهيجات الربو الموجودة في البيئة وكيفية الوقاية منها.
دور العلاج في الوقاية من أزمات الربو والتخفيف من حدتها.

 طباعة  البريد الإلكتروني

اليوم العالمي للملاريا 25 إبريل

مقدمة:
الملاريا مرض يسببه طفيل يدعى (البلازموديوم)، وينتقل ذلك الطفيل إلى جسم الإنسان عن طريق لدغات البعوض الحاملة له، ثم يشرع في التكاثر في الكبد، ويغزو الكريات الحمراء بعد ذلك. من أعراض الملاريا الحمى والصداع والتقيؤ. وتظهر تلك الأعراض - عادة - بعد مضي 10 أيام إلى 15 يومًا من التعرض للدغ البعوض، ويمكن للملاريا - إذا لم تُعالج - أن تهدد حياة المصاب بها بسرعة من خلال عرقلة عملية تزويد الأعضاء الحيوية بالدم. وقد اكتسب الطفيلي المسبب للملاريا في كثير من أنحاء العالم القدرة على مقاومة عدد من الأدوية المضادة له.
ويعد اليوم العالمي للملاريا مناسبة جيدة للاعتراف بالجهود التي تُبذل على الصعيد العالمي؛ من أجل مكافحة الملاريا بفعالية؛ حيث يُفعل اليوم في 25 إبريل من كل عام تحت شعار (استثمار المستقبل.. محاربة الملاريا). ويركز هذا العام على التدخلات الرامية إلى مكافحة الملاريا خلال الثلاث سنوات المقبلة، وتوفير العلاج الناجح، وحث الفئات المعرضة للمرض على استخدام الناموسيات المعالجة بمبيدات الحشرات، والرش داخل المباني باستخدام مبيد الحشرات؛ من أجل مكافحة نواقل الحشرات.
الوضع الوبائي للملاريا:
عالميًّا:
في عام 2010، واجه نحو 3.3 مليار نسمة (نصف سكان العالم تقريبًا) مخاطر الإصابة بالملاريا، ونتيجة لذلك يشهد كل عام وقوع نحو 216 مليون حالة من هذا المرض يؤدي ما يقارب 655000 حالة منها إلى الوفاة. جدير بالذكر أن سكان المناطق الفقيرة هم أكثر الفئات تعرّضًا لمخاطر هذا المرض.

محليًّا:
في عام 2011م تم تسجيل 2788 حالة إصابة بالملاريا منها 69 حالة محلية (بنسبة 2.4% من مجمل الحالات المسجلة)، وبمعدل إصابة 0.44 إصابة لكل 100.000 نسمة من السكان، وقد تم تسجيل الحالات المحلية من منطقتي جازان وعسير، وحالة واحدة من القنفذة فقط (59 حالة من جازان و9 حالات من عسير وحالة واحدة من القنفذة).
تركز إستراتيجية مكافحة الملاريا في المملكة العربية السعودية على المحاور التالية:

عمليات الرش البؤري بالمملكة لمكافحة اليرقات في أماكن التوالد، خاصة في مواقع نقل العدوى والمناطق عالية الوبائية.
رش المنازل بالمبيد ذي الأثر الباقي، ويتم ذلك في مناطق الملاريا ذات الوبائية العالية.
الرش الفراغي: ويستخدم الرش بالرذاذ المتناهي الصغر والرش الضبابي داخل الغرف وخارجها كوسيلة سريعة لتقليل كثافة البعوض في المناطق التي تزداد فيها حالات الملاريا.
استخدام وسائل المكافحة الميكانيكية للحد من أماكن توالد البعوض.
توزيع الناموسيات المشبعة بالمبيد للمجموعات الأكثر تعرضًا.
تكثيف برامج التوعية الصحية.

التاريخ المعتمد:
عالميًّا: 25 إبريل 2013م.
محليًّا: 15 جمادى الآخرة 1434هـ.
موضوع اليوم العالمي للملاريا 2013م:
(استثمار المستقبل.. محاربة الملاريا)
الفئة المستهدفة:

مرضى الملاريا.
أهالي المصابين والمحيطين بهم.
صانعو القرارات الصحية.
المهنيون الصحيون والجمعيات والمنظمات الصحية.
عامة المجتمع.

الرسائل الصحية لليوم العالمي للملاريا 2013م:
يمثّل يوم الملاريا العالمي الذي حددته جمعية الصحة العالمية في دورتها الستين في مايو 2007م مناسبة للاعتراف بالجهود التي تُبذل على الصعيد العالمي؛ من أجل مكافحة الملاريا بفعالية، وهو أيضًا مناسبة:

أمام البلدان في الأقاليم المتضرّرة لاستخلاص الدروس من تجارب البلدان الأخرى، ودعم بعضها البعض فيما تبذله من جهود.
أمام الجهات المانحة الجديدة للانضمام إلى شراكة عالمية لمكافحة الملاريا.
أمام مؤسسات البحث والمؤسسات الأكاديمية لتبيان إنجازاتها العلمية للخبراء وعامة الناس على حد سواء.
أمام الهيئات الشريكة الدولية والشركات والمؤسسات لإبراز جهودها وبلورة أساليب تعزيز النُهج التي أثبتت فعاليتها.

 طباعة  البريد الإلكتروني

اليوم العالمي للسُّل (الدرن) 24 مارس

(اقضِ على السل في حياتي)


مقدمة:
يُسهم اليوم العالمي للسل في زيادة الوعي بوباء السل الذي اتخذ أبعادًا عالمية؛ حيث يصيب هذا المرض، حاليًا، ثلث سكان العالم. معظمهم يعيشون في الدول النامية. وتقوم مجموعة شراكة دحر السل (وهي شبكة تضم المنظمات والبلدان التي تعمل على مكافحة هذا المرض)، بتنظيم هذا اليوم العالمي لإبراز أهمية المرض وكيفية الوقاية منه وعلاجه.

يُفعل هذا الحدث السنوي في 24 مارس من كل عام، لإحياء ذكرى اكتشاف الدكتور روبرت كوخ، عام 1882، العصية البكتيرية المتسببة في الإصابة بالسل، والتي كانت الخطوة الأولى نحو تشخيص المرض وعلاجه. وتسعى منظمة الصحة العالمية، حاليًا، إلى الحد من معدلات وقوع السل ووفياته بنسبة الضعف بحلول عام 2015م.
لقد تحققت بالفعل الغايات المقترحة ضمن الأهداف الإنمائية للألفية، والتي تتمثل في وقف انتشار وباء السل، وبدء انحساره بحلول عام 2015م.
واستمر تراجع حالات السل الجديدة على مدى سنوات، وانخفضت بنسبة 2.2% بين عامي 2010م و2011م.
وانخفض معدل الوفيات الناجمة عن السل بنسبة 41% منذ عام 1990م، ويمضي العالم في طريقه نحو بلوغ الغاية العالمية المتعلقة بانخفاض هذا المعدل 50% بحلول عام 2015م. وكذلك يتراجع معدلي الوفيات والإصابات في جميع أقاليم منظمة الصحة العالمية الستة، وفي معظم البلدان الاثنين والعشرين التي تعاني عبء ثقيل من هذا المرض، والتي تضم أكثر من 80% من حالات السل في العالم.

وفي عام 2013م نبدأ العام الثاني لمبادرة (اقضِ على السل في حياتي) التابعة لحملة اليوم العالمي للسل، والتي تستمر لمدة عامين، وشعار حملة هذا العام (نريد من البداية أن نرى للسل نهاية)، والذي يتيح للناس من جميع الأعمار والخلفيات فرصة الإعراب عن آمالهم فيما يخص وقف السل.

إن عدوى السل تنتقل عن طريق الهواء، وفي إمكانها أن تُسبب الوفاة، كما أن الشفاء منه زهيد التكلفة؛ ولكن مكافحته تحتاج إلى تمويل مستمر.
معدلات حدوث المرض على الصعيدين العالمي والإقليمي:
عبء المرض:
يقع العبء الأكبر من السل من الناحية الجغرافية في آسيا وأفريقيا. وتضم الهند والصين معًا نحو 40% من حالات السل في العالم. ويقع 60% من الحالات في إقليم جنوب شرق آسيا وإقليم غرب المحيط الهادئ. ويضم الإقليم الأفريقي نحو 24% من الحالات في العالم، ويشهد أعلى معدلات الإصابة والوفاة. وعلى الصعيد العالمي يُقدر إصابة 3.7% من الحالات الجديدة و20% من الحالات التي سبق أن تلقت العلاج بالسل المقاوم للأدوية المتعددة.

ويقع نحو60% من حالات السل المقاوم للأدوية المتعددة الموجودة في العالم في الهند، والصين، والاتحاد الروسي، وجنوب أفريقيا. وتوجد أعلى نسبة من مرضى السل المصابين بالسل المقاوم للأدوية المتعددة في أوروبا الشرقية وآسيا الوسطى. ويوجد نحو 80% من حالات السل بين الأشخاص المتعايشين مع فيروس العوز المناعي البشري في أفريقيا. ومن الصعب تقدير عبء السل بين الأطفال (البالغون من العمر أقل من 15 عامًا)؛ حيث يقدر بنحو 0.5 مليون حالة سل، و64 ألف حالة وفاة بين الأطفال عام 2011م.
نسبة السل في المملكة العربية السعودية بالأرقام:
- بلغ إجمالي عدد حالات الإصابات الجديدة بالدرن الرئوي وغير الرئوي 4294 حالة عام 2010م، بمعدل إصابة قدرها 15,82 حالة لكل 100000 نسمة من السكان، بزيادة قدرها 0,26 لكل 100000 نسمة عن عام 2009م، وهذا الارتفاع قد يرجع إلى التحسن المستمر لتسجيل الحالات والإبلاغ عنها، بالإضافة إلى التوعية المستمرة للمجتمع في المناسبات المختلفة بما فيها يوم السل العالمي.

- بلغت نسبة حالات الدرن الرئوي 69.61%، بينما بلغت نسبة حالات الدرن غير الرئوي 30.39% من إجمالي عدد حالات الإصابة بالدرن المسجلة هذا العام 2010م.
التحليل الوبائي للسل الرئوي:
بلغ معدل الإصابة بالسل (الدرن) الرئوي 11.01 حالة لكل 100.000 نسمة من السكان عام 2010م، بزيادة قدرها 0.06 لكل 100.000 نسمة عن عام 2009م.

توزيع حالات الإصابة حسب الجنسية والجنس:
- 49.7% من حالات الإصابة بالسل (الدرن) الرئوي سجلت للسعوديين مقابل 50.3% من الحالات لغير السعوديين.
- 62.8% من عدد حالات الإصابة بالسل (الدرن) الرئوي سجلت للذكور مقابل 37.2% من الحالات للإناث.

وبلغت أكبر نسبة من حالات الإصابة في:

الذكور السعوديين 32.1 %
الذكور غير السعوديين 30.7%
الإناث غير السعوديات 19.6%
الإناث السعوديات 17.7%

التاريخ المعتمد:
- عالميًا: 24/3/2013م
- محليًا: 12/5/1434هـ
موضوع اليوم العالمي للسل 2013م:
(اقضِ على السل في حياتي)
الفئة المستهدفة:

المصابون بالسل النشط.
الذين يعانون عدوى السل (السل الكامن).
الأشخاص المخالطون ولفترات طويلة للمصابين بالدرن.
العاملون في الرعاية الصحية والذين على احتكاك مباشر بالمصابين بالدرن.
كبار السن.
المصابون بأمراض ضعف الجهاز المناعي (كمرضى الإيدز).
الأفراد ذوو الدخل المنخفض الذين يعيشون في بيئات غير صحية.

أهداف ورسائل اليوم العالمي للسل 2013م:

القضاء على الوفيات الناجمة عن السل
الإتاحة الشاملة للرعاية المقدمة لحالات السل.
توفير العلاج السريع والفعال للمريض.
توفير اختبارات الفحص سريعة النتيجة ورخيصة الثمن وسهلة الإجراء.
توفير لقاحات فعالة للوقاية من مرض السل.
السعي إلى خلو المجتمع من مرض السل (الدرن).

 طباعة  البريد الإلكتروني